شوفو العبقريه بس , هذا موضوع أنشائي ل طالب في الأبتدائي , الموضوع بصراحه يستاهل القراءه
, الطالب نصااااااااب وبطريقه خطييييييييييره وبصراحة أحلى تعبير
موضوع مرررررررره جميل ومضحك لا يفوتكم ....
---------------------
لقد رحنا في العطلة الصيفية أنا وأهلي إلي بلدي الثاني لبنان رحنا بالطيارة و كانت امي خايفه جدا جدا لانها اول مرة تركب طيارة , بس انا اصلا دايما اركبها, وفي الطيارة جت شغالة الطيارة وجابت لنا القهوه والشاي ثم جت وقالت اقلطوا على العشاء , وقلطنا في المقلط مع العفش, وكان الطيار واقف على روسنا ماسك اللبن وقال سموا على عشاكم,يالله إن تحييكم, وكان مفطحا شهيا. وخلصنا وغسلنا, وكان ومساعد الطيار ماسكن الفوطة والطيب وأعواد الاسنان.
وعندما وصلنا لمطار الملك خالد حقهم, ذهبت انا لتختيم الجوازات والرخصة والاستمارة وذهبت امي للتطبيق , وكنت اتحدث لغتهم بطفاقة لاني امي وابي مامعهم لغة.
وقال لي العسكري : جواز مين هيدا ؟.. فقلت له" بيي (ابوي باللبناني) , وقال: "وهيدا؟" قلت: ميي (أمي) . وهيدا ؟ قلت" خيي (أخوي " ) وقال " وهيدا؟" قلت : نيي (أنا) " وكان جوازي..............
وقال لي ابوي ماشاالله عليك ياوليدي إنك بلبل في اللغة اللبنانية الفصحى, التفت عليه وقلته, أي لا كان , ثم التفت للبناني وقلت له ترى أنا سعودي مانيب زيكم, وشكله كان مستغرب يحسبني لبناني.
وفي لبنان سكننا في مدينة بيروت مشيط وكانت مدينة جميله فيها مزارع بكل مكان, ولم اشوف عندهم تراب, علشان كذا مافيهم الاشهب, تمشينا في مناطقها السياحية واسواقها, ذهبنا الي اللبنانية,والحريرية .وركبنا كورة الحريرية وناظرنا جميع حدود لبنان, ورأينا دولة إسرائيل الملعونة, وكانت دولة صغيرة جدا, ونظرت للدول العربية والأسلامية وجدتها اكبر منها بألف مرة, ومدري كيف ناشبتن بحلوقنا. وإنني أقترح على الدول العربية والإسلامية , مادامها أقوى منكم وعجزتوا عنها وماعندكم إلا الدجة بالاسلحة, استخدموا السلاح الخلفي لتوفرة عندنا بكثرة, فإني اقترح, نوصل جميع انابيب الصرف الصحي لدولنا ونمده لإسرائيل, واضمن لكم بتغرق كلها بيوم واحد. خلونا نتجمع بس, والسلاح امره هين.
ورأيت دولا كثيرا, وشفت دولة وماعرفتها, يوم دققت مكتوب عليها, بورسعيد, وشفت اللمملكة العربية السعودية الشقيقة .وكانت حدودها كثيرة عرفتها من الخط المتقطع. ولكن للأسف لم تكن لبنان تحدنا , وأنا أقترح نضمهم معنا في دول الخليج وندف اليمن بدالها.
ثم ذهبنا الي الاهرامات وكل واحد مننا ركب له على واحد, انا ركبت على الخنصر , وأخواني واحد ركب على البنصر, وعلي الدب ركب على .
" اما ابوي فركب على أبو الهول لأنه يشبهه. وكانت رحلة سعيدة, ورجعنا بالسيارة ومررنا على تونس الخضراء, والسودان السوداء في الطريق عبينا بنزين بعشرة لاننا فلسنا, وكملنا الطريق الي أن وصلنا بالرفاء والبنين